مركز ومدينة شبين القناطر، بمحافظة القليوبية.
كان اسمها في العصر الفرعوني (تاى - تا - حوت) أو معناها الذين هم في المعبد، أما الاسم الحالي فيرجع إلى عهد الملك الناصر بن قلاوون الذي أنشأ قناطر على بحر أبي المنجا سنة 736 هـ. وكانت شبين تابعة لمركز نوى وفى سنة 1912 م نقلت إلى شبين القناطر وأصبحت شبين العاصمة سنة 1913 م
ومن أهم الآثار التي عثر عليها في المنطقة أطلال ضخمة استعمل في بنائها طراز غريب على العمارة المصرية فقد كان عبارة عن جدار عال يمتد في استدارة حول المكان ويتكون من منحدر من الرمل تكسوه طبقة سميكة من كتل الحجارة وأنها ترجع إلى عصر الهكسوس بدليل وجود الأدوات الجنائزية الموجودة بها تدل على أن الموتى غير مصريين وتعرف هذه المنطقة بتل اليهودية وتوجد اثار اخري لم تكتشف بعد وفي طريقيها الي الاكتشاف
كان اسمها في العصر الفرعوني (تاى - تا - حوت) أو معناها الذين هم في المعبد، أما الاسم الحالي فيرجع إلى عهد الملك الناصر بن قلاوون الذي أنشأ قناطر على بحر أبي المنجا سنة 736 هـ. وكانت شبين تابعة لمركز نوى وفى سنة 1912 م نقلت إلى شبين القناطر وأصبحت شبين العاصمة سنة 1913 م
ومن أهم الآثار التي عثر عليها في المنطقة أطلال ضخمة استعمل في بنائها طراز غريب على العمارة المصرية فقد كان عبارة عن جدار عال يمتد في استدارة حول المكان ويتكون من منحدر من الرمل تكسوه طبقة سميكة من كتل الحجارة وأنها ترجع إلى عصر الهكسوس بدليل وجود الأدوات الجنائزية الموجودة بها تدل على أن الموتى غير مصريين وتعرف هذه المنطقة بتل اليهودية وتوجد اثار اخري لم تكتشف بعد وفي طريقيها الي الاكتشاف